Not known Details About تجربتي مع تقشير الوجه الكيميائي

Not known Details About تجربتي مع تقشير الوجه الكيميائي

Blog Article

تجميل ما هي أسباب تقشر الوجه وهل هناك طرق لعلاجه؟ ساندي مومجي

بعد التقشير الكيميائي المتوسط، يصبح الجلد المعالج أحمر ومتورمًا. وستشعر ببعض الوخز. قد يستخدم طبيبك مرهمًا وقائيًا، مثل الفازلين، لتهدئة المنطقة والوقاية من الجفاف.

كما ذكرنا سابقا،ً فإن التقشير له استخدامات عديدة مثل حالات النمش وكلف الحمل، والتصبغات الجلدية، والندبات، وعلاج التجاعيد وتشققات الحمل، وبعض الأورام الجلدية الحميدة، أما شد الوجه فيتم عن طريق الجراحة، والغرض منه إزالة التجاعيد العميقة أو الجلد المترهل من الوجه، والتي لا يمكن علاجها عن طريق التقشير.

التقشير الكيميائي المتوسط. يزيل التقشير الكيميائي المتوسط خلايا الجلد من البشرة ومن بعض المناطق في الجزء العلوي من طبقة الجلد الوسطى (الأدمة).

على مدار عقدين من الزمن أو أكثر استمرت هذه السيدة في ممارسة عادة التدخين بشراهة كبيرة، مما ساهم في ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة حول الفم، وباتت هذه المنطقة تظهر بمظهرٍ أكثر شحوباً وأكثر ترهلاً، مما سبب لها الكثير من الإزعاج، وهو ما دفعها لإجراء التقشير الكيميائي للبشرة على مدار مجموعةٍ من الجلسات.

هناك بعض النصائح التي يجب اتباعها بعد القيام بالتقشير الكيميائي للبشرة ومنها ما يلي:

فيما يلي بعض الآثار الجانبية المحتملة للتقشير الكيميائي والتي قد يعتبرها البعض أضراراً لكن توصيفها الصحيح هو: التأثيرات المحتملة للتقشير الكيميائي على الجلد وهي كالتالي:

انا طبعا سويته كتجربه فقط لجزء معين وكان هالراي راي الدكتوره

يقوم الطبيب بتجهيز البشرة وتنظيفها جيدًا قبل وضع المحلول.

• يجب أن يتم تقديم النصائح والإرشاد اللازمين قبل وبعد الجلسة لضمان الحصول على أفضل النتائج وتجنب أي مضاعفات محتملة.

تحسين نون ملمس البشرة: يساعد التقشير الكيميائي في إزالة البقع الداكنة والتالفة من الجلد، مما يجعل البشرة أكثر نعومة ونضارة.

تحفيز إنتاج الكولاجين: يساعد التقشير الكيميائي في تحفيز الجلد على إنتاج المزيد من الكولاجين، مما يعزز مرونة البشرة ويقلل من علامات التقدم في العمر.

• بالإضافة إلى ذلك لاحظت أن المنتجات العناية بالبشرة التي استخدمتها بعد الجلسة تمتص بشكل أفضل وتعمل بشكل أكثر فعالية.

التندّب. نادرًا ما يتسبب التقشير الكيميائي في حدوث تندّب، وعادةً ما يكون ذلك في الجزء السفلي من الوجه.